أهم القواسم المشتركة لضمان نجاح العلاقة بين الزوجين فهي:
§ أن يكونا صديقين قبل أن يكونا حبيبين.
§ أن يستمعا إلى بعضهما البعض وان يكون لديهما ثقة متبادلة ببعضهما.
§ أن يكونا على وعي تام وتقدير لمشاعر الطرف الآخر.
§ أن يكونا على قدرة تامة على التعامل مع المشاعر السلبية.
§ أن يعرفا كيف يتعاملان مع الخصومات.
§ أن يعرف كل منهما كيف يتعامل مع الطرف الآخر بحيث لا يكون جارحا في كلامه و انتقاداته للطرف الآخر.
§أن تكون بينهما هوايات واهتمامات مشتركة .
§ أن تكون لديهما المرونة الكافية للتغير وفق مجريات الحياة وان يكونا على قدرة تامة على قبول هذا التغير.
ومن جانب آخر على الأزواج أن يتذكروا دائما أنه حين يتزوج الرجل والمرأة فانهما يكونان قد اتخذا اكثر القرارات أهمية في حياتهما
ويكونان راغبين في الاستقرار معا في علاقة معقولة.
ويتم القرار عن أن الزوجين على استعداد لعمل ما هو ضروري لإنشاء هذه العلاقة المملوءة بالكثير من الحب، العاطفة والارتباط
الصادق والصداقة وليس هناك أدنى شك أن من الممكن لك تحقيق الحب الذي تريده في حياتك.
ولكن ومن اجل أن تحقق العلاقة التي كنت تحلم بها دوما، هناك بعض الأشياء التي يجب أن تبدأ بها حيث أنها تختلف عن الأشياء التي
تفعلها حاليا.
ولكي يحافظ الزوجان على علاقة سعيدة ينبغي عليهما أن يراعيا عددا من الأمور منها ما يلي:
· الحرص على عمل الأشياء التي تجعل الشريك/الشريكة ينجذب نحو الآخر
· الابتعاد عن الغيرة التي تدمر العلاقة
· التعامل مع الغضب بطريقة صحيحه وعدم جعله يسيطر على حياة الزوجين.
· عدم التركيز على الأمور الجنسية في العلاقة بين الزوجين و كأنهما أساس كل شيء.
· الاحترام المتبادل وعدم توجيه الكلمات اللاذعة للطرف الآخر مهما بلغت الخلافات بينهما .
· المحافظة على خصوصية كل طرف وعدم التدخل فيها لأن من شأن ذلك التقليل من أهميته.
· عدم إفساح المجال للأطراف الخارجية بالتدخل بين الزوجين مهما كانت علاقة هذه الأطراف بهما.
· على الرجل مراعاة تكوين المرأة الجسدي والعاطفي وعلى المرأة أيضا مراعاة تكوين الرجل الجسدي و العاطفي.
· يجب على الرجل ان لا يلقي بمسؤولية البيت على كاهل الزوجة حتى لو لم تكن عاملة لأن ذلك يشعرها بالإهمال من قبله.
·
ينبغي تغيير الروتين في الحياة اليومية داخل العائلة كالخروج في نزهات أيام العطل الأسبوعية، الإجازات و من المفيد أيضا تناول
بعض الوجبات في المطاعم خارج المنزل لأنه التغيير ينشط الفكر و العقل و الجسد و يشعر المرأة أنها ليست حبيسة مطبخ المنزل.
_(البوابة)